وو موو وتكفينه بلا تبذير ولا تعتير ثُمَّ يقضي ديونه مِن جَمِيعِ مَا بَقِيَ مِنْ مَاله ثُمَّ تُنْفَذ وَصَايَاه وصاياه من ثلث مَا بَقِيَ بَعْدَ الدِّينِ ثُمَّ يُقْسَمُ البَاقِي بَيْنَ وَرَنته بالكتاب وَالسِّنَّةِ وَ اِجماع الأمة فيبداء باصحاب الْغَرَائِضِ وَهُمُ الَّذِينَ لَهر سهام مُقَدَّرَه في كتاب اللَّهِ تَعَالَي ثُمَّ بِالْعَصَبَاتِ مِنْ جَهة النَّسَبِ وَالْعَصَبَةُ كُلَّ مَنْ يَأْخُذ مِنَ التَّركَةِ مَا أَبْعَتُهُ أَصْحَاب الْغَرَايض وَ عِنْد الأَنْفَرادِ يَحْرُزَ جَميعَ أَلْمَالِ ثُمَّ بِالْعَصَبَةِ مِنْ جهَةِ السَّبَبِ وَهُوَ مَوْلَي الْعِنَاقَةِ ثُمَّ عَصَبَتُهُ ثُمَّ الرَّدَّ عَلَي ذَوِي الْغُرُوضِ النَّسَبيَّة بِقَدْرِ حُقوقِهِم ثُمَّ دَوِي الأَرْحَامِ ثُمَّ مَوْلِي الْمَوَالَاةِ ثُمَّ الْبَقَر لَهُ بِالنَّسَبِ عَلَي الْغَيْرِ وو بِحَيْثُ لَمْ يَثْبُتُ نَسَبهُ مِنْ ذلِكَ الْغَيْر إِذا مَاتَ الْمُغر اَلحَمدُ لله رَبِّ الْعَلَمينَ حَمْدَ الشَّاكِرِينَ وَالصَّلوة عَلي خَيْرُ الْبَرِيةَ مُحَمَّد وَالهِ الطَّيِّبِينَ قَالَ رَسُولُ الله صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَعلَمُ الْغَرَابَضَ وَعَلِمُوهَا النَّاسَ فَانَّهَا نصف العلم قَالَ عُلَماونا رحمهم الله يتعلف الْعِلْمِ AN ESSAY ON THE LAW OF BAILMENTS. In tutelis, societatibus, fiduciis, mandatis, rebus emptis-venditís, conductis-locatis, quibus vitæ societas continetur, magni est judicis statuere (præsertim cùm in plerisque sint judicia contraria), quid quemque cuique præstare oporteat. Q. SCEVOLA, apud Cic. de Offic. lib. III. |